Velovelo
Português Nederlands 日本語 中文
Español English slovenčina čeština
русский italiano polski norsk
français Deutsch عربي svenska
 
 الصفحة السابقة
 أرسل إلى صديقك
 طباعة التقرير
 ---> . يوم 8: السبت 15 أكتوبر: السباق على الطرق نخبة السيدات: مؤتمر صحفي

غير مصنف
أمالي ديديكيرسن (الدنمارك)- الذهب؛ كيرستن وايلد (هولندا)- الفضة؛ لوتا ليبيستو (فنلندا)- البرونز.

15 أكتوبر 2016- الدوحة، قطر: مقتطفات من المؤتمر الصحفي مع الفائزة بالميدالية الذهبية، الدنماركية أمالي ديديريكسن، والفائزة بالميدالية الفضية، الهولندية كيرستن وايلد، والفائزة بالميدالية البرونزية، الفنلندية لوتا ليبيستو.

أمالي ديديكيرسن (الدنمارك)- الميدالية الذهبية
حول كونها في مستوى ماريان فوس، وبولين فيران بريفو، اللتين فازتا أيضا بلقبي الناشئات والنخبة:
“إنه شيء لا يصدق، لقد تمنيت أحد المراكز العشرة الأولى عندما دخلت السباق. أنا في العشرين فقط من عمري، وكان ذلك هدفا للمستقبل. كوني حصلت على لقب البطولة الآن شيء لا يصدق.”

حول الحرارة المرتفعة:
“كنت أشعر براحة كبيرة طوال السباق. وقامت زميلاتي بعمل مذهل، لم يكن لدينا إلا ثلاث متسابقات في الفريق، وليس ذلك كثيرا، غير أنهما ظلتا تحضران لي قارورات الماء، ولم يكن عليّ أن أذهب إلى منطقة التموين. وعندما تعرضت للسقوط، أعادتاني إلى السباق. ينبغي أن أتوجه لهما بالشكر الجزيل.”

حول الفتيات الهولنديات القويات:
“هذه بطولة عالم، والسباق كان صعبا جدا. حاولت أن أحافظ على هدوئي، وأن أظل في مقدمة الكوكبة، وألا أهدر الكثير من الطاقة. لا أصدق أني استطعت أن أتفوق على كيرستن وايلد في السرعة النهائية، إنه شيء لم أكن أحلم به أبدا. إنها متسابقة بمستوى عالمي.”

حول توقعاتها قبل انطلاق السباق:
“بطبيعة الحال، في كل مرة أخوض فيها سباقا، أكون راغبة في تحقيق أفضل نتيجة ممكنة. لم أكن أعرف كيف أتعامل مع الحرارة العالية. تمكنت من الاستمرار في الأكل والشرب، وفي النهاية، فزت بهذه الميدالية، والفوز بالذهب عبارة عن حلم تحول إلى حقيقة.”

حول ما هو أشد صعوبة، الفوز بالسرعة النهائية، أو النجاح في التمركز خلف كيرستن وايلد مباشرة:
“هذا سؤال صعب. الجميع أردن أن يكنّ وراءها مباشرة. والجميع كنّ يعرفن أن كيرستن هي العداءة السريعة التي يحاول الجميع التغلب عليها، لذا، فقد كانت كلا المهمتين صعبتان.”

حول مستقبلها:
“ما يزال أمامي العديد من الأحلام. كان هدفي هو الفوز بقميص قوس قزح. وأريد أن أكون أكثر استقرارا في نتائجي. أريد أن أكون متخصصة في السرعة بأعلى مستوى. كما أهدف إلى الفوز بميدالية أولمبية أيضا.”
كيرستن وايلد (هولندا)- الميدالية الفضية

حول شعورها حيال الفوز بالميدالية الفضية:
“بطبيعة الحال، كنت أود الفوز بالذهب. وأعتقد أن ذلك هدف الجميع. وينبغي أن أقول إني أشعر بشيء من خيبة الأمل. لقد قمنا كفريق بسباق ممتاز وقوي. ولا يمكنني أن ألوم إلا نفسي.”
“الآن، أشعر كأني فقدت الذهب.”

حول ما الذي كان يمكنها أن تقوم به بشكل مختلف لكي تفوز:
“لقد نظرت إلى الخلف عندما انطلقنا في المنعطف الأخير، ورأيت أمالي ورائي مباشرتي، وقلت في نفسي إن الأمر سيكون صعبا، لأنها قوية حقا. ولم يكن أمامنا إلا متسابقتان، لذا، عرفت أن الأمر سيكون صعبا. لقد انطلقت في وقت مبكر أكثر من اللازم، لكنها كانت قوية حقا، وتمكنت من تجاوزي في الأمتار الأخيرة.”

حول ما يجعل الفتيات الهولنديات بهذه القوة:
“بالنسبة لنا، مسار السباق هنا مثلما يوجد في هولندا، السهول فقط في هولندا خضراء، بدلا من أن تكون صفراء، والأبقار تصبح جمالا هنا. وليس هناك سر في الأمر.”

حول تعرضها للسقوط:
“لقد تعرض للسقوط في وقت مبكر من السباق، لكن لم يكن هناك ما يدعو إلى الخوف، أعتقد أننا قلنا لبعضنا إن الأمور جيدة، وهيا بنا ننطلق مجددا.”

حول خطة الفريق الهولندي:
“لقد كنا فريقا قويا، وكان سيكون من الغباء أن ننتظر انطلاق النهاية الجماعية السريعة، لأن هؤلاء الفتيات قويات حقا. وعندما نهاجم، قد ننجح في عزل الفريق القوية الأخرى مثل الأستراليات، أو البلجيكيات، لذا، كانت تلك هي الخطة، عزل المتسابقات الأخريات، في حين أننا فريق قوي، ونستطيع تهيئة متسابقتنا السريعة في النهاية.”

حول مدى تطور رياضة الدراجات الهوائية النسائية:
“إن مستوى رياضة الدراجات الهوائية لدى السيدات يتحسن كثيرا من خلال منافسات الجولة العالمية. والأمر بمثابة حلقة: بفضل زيادة الاهتمام من قبل الإعلام، تحصل الفرق على التمويل وعلى المزيد من الجهات الراعية. ومن الجيد أننا هنا، فقد خضنا سباقا جيدا ومثيرا للانتباه، ويمكن للناس أننا نتسابق في مستوى عال حقا.”
لوتا ليبيستو (فنلندا)- الميدالية البرونزية

حول فوزها بأول ميدالية في فئة النخبة لفنلندا في بطولة العالم:
“أنا فخورة بذلك بطبيعة الحال. لقد سبق أن فزنا بميدالية في السباق ضد الساعة للفرق. وكنت قادرة على الفوز بميداليتي الشخصية الفردية، وأنا سعيدة حقا بذلك.”

حول النتائج الإسكندنافية الجيدة في قطر:
“سأقول إننا نتمتع بالقوة والصلابة. نعيش في فصل شتاء شديد البرودة، وفي صغرنا، كنا متعودين على هذه الظروف المناخية القاسية، وكنا نتدرب كثيرا. إن لدينا عقلية صلبة حقا.”

حول الفائزة بالميدالية الذهبية أمالي ديديريكسن:
“هي ذات سن صغيرة حقا، وتشارك أيضا في سباقات الحلبات، وتتمع بسرعة عالية، وبالصلابة الذهنية. خضنا صراعا شديدا من أجل التواجد خلف وايلد مباشرة خلال الكيلومتر الأخير. وكانت أمالي هناك أيضا، لكنها كان أكثر ذكاء مني في النهاية، إذ انطلقت في وقت مبكر.”

حول ما حدث في الكيلومتر الأخير:
“في الكيلومترات الأخيرة، قلت لنفسي: ابقي في السباق، ابقي في السباق، لا تستسلمي. وكنت أكاد أن أنهار قبل نهاية السباق بمئتي (200) متر. كنت أعرف أنه سيكون عليّ أن أنطلق بأقصى سرعة ممكنة.”

حول ما قامت به لكي تظل بالحيوية اللازمة في نهاية السباق:
“لقد كان فريقنا يضم أربع متسابقات اليوم، وفريقي هو أحد أقوى الفرق في السباق. وقد أظهرن لي اليوم أنهن يتمتعن بالروح الوطنية. لقد فعلن كل شيء من أجلي اليوم. وكان عليّ أن أكون حذرة في حال حصلت محاولة هجومية، وفي لحظة ما، كان هناك خطورة، وكان عليّ أن أستخدم قوّتي هناك. لكني أعتقد أني ادخرت قواي بشكل جيد.”

حول بطولة العالم 2016:
“لقد كان التنظيم ممتازا حقا. وكانت بطولة جيدة جدا. كانت مختلفة عما شاهدناه في السنوات الأخيرة. أعتقد أن الأمر كان جيدا بالنسبة لي هنا، لأن السباق في ريو كان صعبا حقا، ولم أكن إحدى المرشحات هناك.”

حول مستقبلها:
“حسنا، هناك بطولة العالم في النرويج العام القادم. سمعت أن مسار السباق صعب، وأريد أن أحاول كل شيء ممكن لتحقيق الفوز هناك، كما سيكون من الممتع حقا أن أفوز بطواف منطقة الفلاندر.”


Suite / Following -> . Jour 8 : samedi 15 oct : Course en ligne Elites Femmes : reportage photos


ou Retour -> Reportages et résultats 2016
ou Retour au Sommaire -> Championnats du Monde sur route 2016 à Doha au Qatar du 8 au 16 octobre

إلى الأعلى 









إلى الأعلى  
 المجال الخاص   حقوق التألالنشر - جميع الحقوق محفوظة: اضغط هنا قراءة